هذا مصير ممرضتين قامتا بتصوير مريض يمارس العادة السرية بمستشفى الجديدة

والله حتى خرجتو على هاد البلاد مبقا حتا واحد واعي كيف المتعلم كيف الامي نفس المستوى

كان على احداهما ان ترتمي فوقه و تشبع غريزته ولها أجر

الحمد الله لقد شهد هاشد من اهلها. إن الله يمهل ولا يهمل كلما تحدت المواطن عن المعاملة السيئة في المستشفيات يخرج لنا بعد المنافقين السيايين مدافعا عن أصناف لا تستحق حتى أن تكون ولو منظفة اسطمبل الحيوانات عليكم بالله هل لهؤلاء ويعتبرون بشر عاهرات من النوع الخبيت لعنة الله عليهم يجب ان تنصب كاميرات مراقبة في جميع الاداراة العمومية وسوف ترون العجب العجاب

المشكل هو ان اغلب الممرضات عندنا مريضات وقليلات الحياء واغلبهن عاهرات.ماذا لو سترن على هذا المريض الذي ربما ضاق به الحال ؟ ولكن آثرن ان يفضحنه وكأنهن ذهبن يتلصصن على شخص في المرحاض وصورنه.يعني ليس هناك شيء اسمه خصوصية المريض.في الحقيقة لم نعد نعرف من الكافر عندما تنظر الى تعامل الممرضة الاوروبية الشبه ملائكي الرحيم بالمرضى وبالمقابل ممرضاتنا في المغرب والعالم العربي الاسلامي يا حصرة تجدهن كحراس السجون ،يتمتعن بفظاظة وقبح وعهر ليس له مثيل .المهم من الاحسن ان يأتونا بممرضات من الفلبين ويطردوا جميع الممرضات العاهرات المغربيات.

الدخول في خصوصيات الفرد تعتبر جريمة بالشخص حر في جسده فهاتين الممرضيتين لا أدري ماذا كان دورهما في العمل هل هي مداواة للناس ام للتجسس عليهم