انها وزيرة اغتصاب وحزب انهم لقاو شاكل الخرة /كونشعب والله لا بقي واحد من منافقين حتي لو قتل نصف منا ولكن شبعين خرة من مزبزاف علاغارد تكونيلقبزافخرةشبعمزيان مراة انكي ز؟ وسيري تسرحي يموسخة

تحية لابيضار على هاذ التعليق واللعنة على من ادخلوا الدين في السياسة وضحكوا علينا،منهم هاذ الوزير ة اللي كاع،ما بينا عليها وزيرة

وممكن أيضا اقتناء قناع تسترين به وجهك في أفلام الخليعة (الكلام موجه للمدعوة ابيضار)

عندي 3 اولاد وزوجة انا خامسهم ادا غادي تجي كل واحد فينا 4دراهم .حنى راه ماشي فقرا حنا راه مكينينش اصلا.

خودي لك شي موعد عند ش طبيب نفساني

سيري ستري غير عرضك عاد باش تكلمي علي سيدتك.الاستاذة الحقاوي تكلمت عن 20 درهم كرقم استدلالي منجز من المندوبية السامية للتخطيط وباركو من الحكرة والعنصرية انا ضد 20 درهم ولكن الوم المندوبية التي يجب ان تدقق في الأرقام

لو أسندت الوزارة للبنى أبيضار بدل هذه المنافقة المسماة الباطلاوي عفوا الحقاوي المنتمية لحزب المنافقين تجار الدين لكان أحسن. فلتعلم هذه المنافقة و أصحابها من تجار الدين البيجديون أن المغاربة عاقوا و فاقوا من سباتهم و لم تعد تنطلي عليهم حيلهم وما النتائج المخزية التي حصدها هذا الحزب المنافق في جميع الإنتخابات الجزئية الأخيرة إلا دليل على ذلك. فتحية للسيد عزيز أخنوش الذي سبق أن قال في أحد اللقاءات التي نظمها حزبه " أنا راجل " و الذي يشتغل بكل تفان و نكران ذات من أجل المغرب و المغاربة و تحية لزميله في الحزب مولاي حفيظ العلمي الذي أسندت إليه مهمة الإشراف على ملف ترشيح مونديال 2026. اللهم انصر ملكنا محمد السادس و كن له عونا و نصيرا

للي ما عندو عرض يخاف عليه ممكن يتكلم في السياسة حتى. فضيحة تلو الاخري ولا زالت تتدخل في شؤون لا تهمها لانها اغتنت من الق... حسبنا الله. اما الاستدة الحقاوي فأقول لها نحبكم في الله انتم اسرة العدالة والتنمية واقول إن فرج الله قريب

إلى صاحب التعليق رقم 6 ...سيدتك أنت وقيلا ملي لالك بسيمة الحقاوي كتشد 7 ديال المليون فالشهر كتجي تقسم معك .. ...

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة» . ؟ صدق رسول الله ﷺ

إذا كانت قيمة الدخل تساوي 20 درهم بالنسبة للسيدة الوزيرة و 20 درهم في اليوم لا توفر وجبة سريعة كيف يمكن لانسان أن يعيش ، وعلى هذه الوزيرة تنطبق قصة سيدنا سليمان والنملة حينما سألها كم يكفيك من حبة قمح في السنة فأجابته باتها يكفيها حبتان ،فأأحبسها ووضع لها حبتان من القمح فأكلت النملة نصف حبة وأبقت على حبة ونصف كذخيرة، وعندما انتهى العام أراد سليمان أن يفرج على النملة ويحقق من صحة قولها فوجد بأن النملة أكلت النصف فقط وقال لها أكلت النصف وبقي لك حبة ونصف، فأجابته عندما كان رزقي على الله كنت اأكل حبتان ولاكن حينما أصبح رزقي على يدك أكلت النصف وقمت بذحيرة الباقي خوفا بأن تصاب بالنسيان وأموت جوعا خلال السنوات المقبلة. هذا هو حالنا حينما كان رزقنا على لله كنا لانخاف من الإملاق، ولكن حينما أصبح رزقنا خاضع للإقتطاع والتضريب والتطبيب والتعليم والسرقة ف 20 درهم كافية ليس في اليوم ولكن في نهاية الشهر.

عشرين درهم ماتشرليك حتى فامس